إرشادات أعلى Relaxing White Noise
Table of Contents تØقق من هذا التقرير على Relaxing White Noise الدليل النهائي لـ Relaxing White Noise كل شيء عن Relaxing White Noise
"White Noise: How How To Use It for Better Sleep"ØŒ Sleep Foundation (باللغة الإنجليزية)ØŒ 29 أكتوبر 2018ØŒ مؤرش٠من الأصل ÙÙŠ 8 سبتمبر 2021ØŒ اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2021.
يستخدم هذا الموقع ملÙات تعري٠الارتباط لتØسين تجربتك. سنÙترض أنك مواÙÙ‚ على ذلك ØŒ ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب ÙÙŠ ذلك. قبول
مهمة تهدئة الأطÙال الرضع وخلودهم إلى النوم ليست يسيرة على الإطلاق، خصوصاً لو كان هؤلاء الرضع يصابون بنوبات شديدة من البكاء ليلاً، وهنا ظهرت الØاجة إلى الضوضاء البيضاء التي يمكن أن تساعد الرضع على النوم بسهولة. تقوم تقنية الضوضاء البيضاء على تآل٠مجموعة أصوات متوسط ترددها 20 أل٠هرتز، بما يتناسب مع المعدل الذي تستطيع الأذن البشرية سماعه، وتستمد الضوضاء البيضاء اسمها من الضوء الأبيض، والذي يتم Ùصله بالمنشور الزجاجي إلى سبعة ألوان هي ألوان الطي٠السبعة.ويمكن القول أن الضوضاء البيضاء هي مجموعة منÙصلة من الأصوات تØاكي صوت الزØام أو صوت أمواج البØر أو بعض الآلات المنزلية وغيرها (Relaxing White Noise).ويستخدم Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø§Ù„Ø¶ÙˆØ¶Ø§Ø¡ البيضاء ÙÙŠ مجالات مختلÙØ© منها الÙيزياء والهندسة الصوتية، ويتم استخدام هذه التقنية لنقية التشويش أثناء الاتصالات اللاسلكية أو السلكية.واكتش٠الأطباء أنه يمكن استخدام الضوضاء البيضاء لتشجيع الأطÙال على الخلود إلى النوم، خصوصاً الأطÙال الذين يعانون من نوبات البكاء المسائية الشديدة أو Ùرط الØركة.ولاØظ الأطباء أن الطÙÙ„ خلال عامه الأول عندما يتعرض للضوضاء البيضاء يهدأ Ùوراً ويستسلم للنوم العميق.
الدليل النهائي لـ Relaxing White Noise
ØŒ وهو ما يمكن أن يسبب Ùقدان السمع، Øيث لاØظت دراسة أجرتها الأكاديمية الأمريكية لطب الأطÙال أن الضوضاء البيضاء التي تولدها آلات نوم الرضيع ذات أصوات عالية ويمكن أن تضر بقدرات السمع لدى الطÙÙ„ (Relaxing White Noise).خاصة وأن Øد السمع الموصى به 50 ديسيبل ولكن معظم الآلات تولد ضوضاء بيضاء بتكرار يزيد عن 85 ديسيبل ÙÙŠ الساعة Ùيسبب ضرراً سمعياً شديداً للأطÙال.أن يعتمد الطÙÙ„ الرضيع على الاستخدام الزائد للضوضاء البيضاء، ما يؤدي إلى صعوبة النوم دون Øدوث أي ضجيج أبيض.إن كثرة تعريض الأطÙال الرضع للضوضاء البيضاء يمكن أن تؤخر من التطور السمعي واللغوي لديهم، لذا يجب عدم الإÙراط ÙÙŠ استخدامها.
يمكن شراء دمية قطنية للرضيع ليلعب معها وينشغل بها Øيث يمكن أن يعÙÙˆ بسهولة أثناء اللعب بها.تدليك الرضع يعد Ø£Øد البدائل التي تستخدم لتهدئة الرضع ومساعدتهم على الØصول على قسط من النوم الهادئ سريعا. يمكننا التأكيد على أن الإÙراط ÙÙŠ استخدام الضوضاء البيضاء مع الأطÙال يمكن أن يضرهم على المدى الطويل، لذا لابد من تقنين استخدام هذه الØيلة مع الأطÙال الرضع من أجل منØهم Ùترات نوم هادئة ولكن دون الإضرار بهم مستقبلاً.
الضوضاء البيضاء للاطÙال تتخذ عمليات النوم للأطÙال، منØÙ‰ مختل٠عن النوم عند الكبار، Øيث أن Ø£Øد شروط النوم بسلام لدى الكبار، هي تواÙر الهدوء والبعد عن مصادر الضوضاء، ولكن الأمر ليس كذلك بالنسبة للأطÙال، هذا ما سو٠نتعر٠عليه خلال السطور التالية بالتÙصيل.الضوضاء البيضاء للاطÙالالضوضاء البيضاء للاطÙال، تتمثل الضوضاء البيضاء للاطÙال ÙÙŠ Øدوث أصوات مثل أصوات التلÙزيون أو المكنسة أو الغسالة،أو ما شابه ذلك، Øيث أن Øياة الطÙÙ„ ÙÙŠ Ùترة ما قبل الولادة.لم تكن تنعم بالهدوء الأمر الذي يجعل الطÙÙ„ يعتاد على سماع مثل هذه الأصوات للشعور بالأمان والنوم ÙÙŠ سلام.عادة ما تلاØظ الأم استغراق Ø·Ùلها ÙÙŠ النوم بشكل سريع، أثناء تواجد ضجة كبيرة أو ضوضاء، مما يستدعي اندهاشها، إلا أن هذا يمكن أن يسمى بالضوضاء البيضاء للاطÙال، والتي تجعل الطÙÙ„ يشعر بالاسترخاء، نظرا لبيئته الأولى ÙÙŠ تØقق هنا رØÙ… أمه.هناك بعض الأثار الجانبية والأضرار، للضوضاء البيضاء للاطÙال، Ùˆ التي قد تؤثر على الطÙÙ„ بشكل سلبي، Ùˆ من بين هذه الأضرار ما يلي..1- يمكن أن يعتاد الطÙÙ„ على سماع مثل، هذه الأصوات إلى سن متأخر، مما يستدعي عدم استناد الأم على مثل هذه الطريقة بشكل كبير2- تأثر Øاسة السمع لدى الطÙÙ„ بشكل سلبي1- النوم السريع للطÙÙ„2- شعور الطÙÙ„ بالأمان والاستقرار3- Øصول الطÙÙ„ على الراØØ©1- صوت أجهزة التلÙزيون2- أصوات الموسيقي3- أصوات أجهزة الØصول على مزيد من المعلومات نوم الرضع4- صوت الراديو5- صوت المكنسة6- صوت السيشوار7- صوت الخلاط8- الغناء للطÙÙ„9- الØديث وصوت لعب الأطÙال من Øوله1- اللهايات التقليدية الخاصة بالأطÙال2- استعمال السرير الهزاز3- القيام بعمل Øركات تدليكية لجسم الطÙليمكن أن يتعرض بعض الأشخاص ÙÙŠ سن الكبر، إلى عدم القدرة على النوم، إلا على أصوات الضوضاء، مثل النوم على صوت المكي٠أو صوت التلÙزيون أو صوت الموسيقى أو غير ذلك.ويرجع السبب ÙÙŠ ذلك إلى تعود هؤلاء الأشخاص، على النوم منذ الصغر على ما يسمى بالضوضاء البيضاء، يظل الأمر معهم إلى سن سن كبير - Relaxing White Noise.نظرا لأن هذا النوع من الضوضاء، يشبه اللون الأبيض الذي ينتج الوان الطيÙØŒ Ùˆ كذلك لا يمثل هذا النوع من الضوضاء، ضوضاء مزعجة لأصØابها.بل يعمل هذا النوع من الضوضاء على توÙير أجواء مناسبة للشخص، تعمل على استرخاء وراØØ© الجسم، مما يدÙع الشخص للنوم على أصوات، مثل أصوات التلÙزيون أو المكنسة أو التكييÙ.تمثل الضوضاء الزرقاء نوع مختل٠عن الضوضاء البيضاء، Øيث تقوم على أصوات عالية، Ùˆ قد يمثل هذا النوع إزعاج Øقيقي للأشخاص، على عكس ما تÙعله الضوضاء البيضاء من مد الشخص بالراØØ© Ùˆ الاسترخاء.تتقارب الضوضاء الوردية مع الضوضاء البيضاء إلى Øد كبير، بينما تمثل الضوضاء الوردية أصوات وترددات أعلى ولكن بشدة أقل من الضوضاء البيضاء، وكذلك Ùالضوضاء الوردية تمثل نوع من الضجيج المتسق Ùˆ المتناسق.لكنها أيضا تمثل تأثير إيجابي على عمليات النوم، Ùˆ تعمل على تهدئة طنين الأذن للأشخاص، Ùˆ تمد الجسم بقدر هائل من الراØØ©.
ملاØظات تÙصيلية على Relaxing White Noise
إذا شعرت بالضجر، أو القلق ليلًا؛ Ùأول نصيØØ© تسدى إليك هي التواجد ÙÙŠ مكان٠هادئ، صامت من كل الأصوات Øتى تسترخي تمامًا، وتØظى ببعض النوم. هذه الØيلة ربما تجدي Ù†Ùعًا مع الكثيرين، لكن البعض لا يمكنه الاسترخاء إلا ÙÙŠ وجود ضوضاء (صوت) بجوارهم. بالطبع لا نقصد هنا الضوضاء بمÙهومها المعهود وهي الأصوات الصاخبة (الدّوشة)ØŒ وإنما نوع آخر من الأصوات يعر٠باسم «الضوضاء البيضاء – white noise».
ممَ يتكون الصوت، وكي٠تستقبله آذاننا؟ الصوت كالضوء،يتكون من انقر هنا موجات تضاغطية تتذبذب وتنتقل عبر الأوساط والهواء بترددات مختلÙØ©. كلما زاد التردد الذي تتذبذب Ùيه موجة الصوت، زادت درجة الصوت الناتج، Øيث تستقبله الأذن البشرية صوتًا عاليًا. بالطبع هناك العديد من الترددات الصوتية التي تØيط بنا، لكن البشر مؤهلون لسماع ترددات صوتية Ù…Øددة ÙŠØªØ±Ø§ÙˆØ Ù…Ø¯Ø§Ù‡Ø§ بين 20 Ùˆ20000 هيرتز.